للمرة الأولى منذ شهر مايو، تمكن 68 شخصًا، بما في ذلك الأطفال الذين يعانون من أمراض حرجة ومرافقيهم، من مغادرة قطاع غزة لتلقي العلاج الطبي، وهو ما يمثل عملية إنسانية هامة تم تنسيقها من قبل الجيش الإسرائيلي بدعم من الولايات المتحدة ومصر والمجتمع الدولي. تركزت عملية الإجلاء على الأطفال، العديد منهم مرضى سرطان، مما يسلط الضوء على الاحتياجات الطبية الحرجة داخل قطاع غزة. تمثل هذه العملية أول عملية إجلاء رئيسية للمرضى المرضى والمصابين منذ إغلاق المعبر الوحيد للسفر في غزة في بداية شهر مايو. كانت مغادرة هؤلاء الأطفال ومرافقيهم من غزة إلى مصر لتلقي العلاج في الخارج لحظة مؤثرة للعديد من العائلات، تقدم قليلاً من الأمل وسط الصراع المستمر. تؤكد التعاون الدولي في تسهيل هذا الإجلاء على أهمية الوصول الإنساني الحيوي والمساعدة الطبية في مناطق النزاع.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .